سهولة التفاعل: حيث أنّ الفضاء السيبراني يُوفّر فرصة التواصل طوال الوقت من دون أي انقطاع.
ولهذا يبدو أن الاهتمام برسم خارطة طريق للتعامل مع الجوانب المختلفة التي يثيرها هذا الوافد الجديد والمربك في الوقت نفسه يعد من ضرورات الوقت، وهذا هو ما يخطو هذا التقرير، بمباحثه المتنوعة والثرية، أولى خطواته.
الفضاء السيبراني هو العالم الافتراضي لشبكات الكمبيوتر أو الوسيط الإلكتروني المستخدم لتسهيل التواصل عبر الإنترنت.
على المستخدم ان يقوم بشكل دوري بتغيير العناوين المهمة على شبكة الحاسوب الخاصة به، مع ضرورة عمل النسخ الاحتياطي بشكل مستمر لئلا يفقد البيانات الخاصة به والمعلومات المهمة، ويفضل ان تكون على أقراص خارجية عن الجهاز.
يقوم الفضاء الالكتروني بحماية المعلومات بالأخص الهامة والسرية منها، والتي تخص الجوانب السياسية والعسكرية والأمنية للدول.
يمكن للمؤسسات العامة والخاصة، وكذلك المؤسسة العسكرية التواصل مع مجموعة واسعة من الأطراف التابعة لها، عبر مساحات جغرافية شاسعة، للوصول للمعلومات الصحيحة والضرورية لاتخاذ القرارات الصائبة، ما يوفر الكثير من الوقت والجهد، وتقليل هامش الخطأ. نشاطات الفضاء السيبراني
يُعرف الفضاء السيبراني بمرونته في هوية المستخدم، والتواصل العالمي، والاتصال الشامل. كما يقدم تفاعلاً معززًا ولامركزية.
الطبقة المنطقية تتكون من البروتوكولات والأنظمة. هذه البرمجيات تنظّم الاتصال والتفاعل بين العناصر المادية. تسمح للهياكل المختلفة بالتواصل والتعاون.
واتساب يتيح ميزة تتعلق بعرض الوسائط على الأجهزة المرتبطة
ومع ظهور البرامج العديدة والفيروسات التي تضر بالأجهزة المختلفة في الفضاء الالكتروني والتي تسهل عمليات القرصنة على نور الأجهزة المختلفة وتصل لمعلومات شخصيات مهمة، قد تضر بهم.
قد يتعرض مستخدمو الإنترنت إلى هجمات فيروسية على أنظمتهم ومنصاتهم، من خلال النقر على بعض الروابط المُرسلة، من جهة مجهولة أو مزيّفة، ما يُلحق الضرر بالحواسيب، واختراق الخصوصية.
الهجمات السيبرانية على البنوك !! الهجوم السيبراني على قطاع النقل !
سايبر وان هي شركة متخصصة في الأمن السيبراني والاستشارات ، توفر مجموعة من الخدمات الأمنية المستهدفة بشكل كبير ،بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر: اختبار الاختراق ، تقييم مدى الضعف ، التقييم الأمني ، الطب الشرعي الرقمي ،الاستجابة للحوادث ، تحليل الكود المصدر ، التدريب على التوعية الأمنية وغيرها.
ضرورة توعية الأهالي لما يقوم به الأطفال، وعدم مقدرتهم على السيطرة على كل ما تصل له أيديهم على الانترنت، خاصة في حالة تنزيل البرامج المختلفة، التي قد تضر الامارات بالأجهزة.